A Simple Key For حياتنا قبل التكنولوجيا Unveiled



ولن تستمتع بعد اليوم بتلك التجمعات العائلية الجميلة ولا بجلسة الأصدقاء فأصبح كل فرد يعيش عالماً خاص به وراء شاشة هاتفه!

تحسين الخدمات المالية والمصرفية وتحويل الأموال واستلام الرواتب.

كثيرة هي التجارب التي لعنا فيها التكنولوجيا حيث دمرت البيوت وهدمت القيم وتحول الانسان لمجرد دمية او وحش في بيئة الانسان.

بالإضافة إلى ذلك فقد تسبب الاعتماد الكبير على التكنولوجيا إلى ظهور العنف والجرائم بين الكثير من الأطفال.

أدّى انتشار التكنولوجيا إلى توفير موادّ تعرض العنف بين الأفراد في المجتمعات سواء أكانت مُسلسلات أم ألعاباً إلكترونيّة موجّهة للكبار والصّغار، ويتأثّر الصّغار بشكلٍ كبيرٍ بهذه الألعاب والمسلسلات الكرتونية التي تعرض العنف بأسلوبٍ مباشر أو غير مباشر؛ مما يؤثّر على سلوكاتهم.[٧]

إنه كتاب مثير للجدل بعض الشيء ولكنه يفتح الآفاق حقًا وقد أستفدت منه كثيرًا.

التكنولوجيا يعني السيارة التي ننتقل عبرها، الميكروويف الذي نستخدمه، المدفأة التي نتدفى بها، وقس على ذلك كل ما حولك من تقنيات بأبسط الأمور حتى أعمق المجالات، لا يمكننا أن نقول لا للتكنولوجيا ونحن ننظر للهاتف والتلفاز فقط.

الأعمال باتت أكثر كفاءة وذلك لأن الشركات تستعمل التقنيات الحديثة من أجل زيادة إنتاجية العمال وشركات التي تعتمد على العلاقات مع العملاء تستخدم التقنيات من أجل تتبع العملاء وإدارة المبيعات.

يعتبر ظهور التكنولوجيا الرقمية هو بداية التغير الحقيقي بالحياة والتأثير على ملامحها الأساسية.

رغم قدرة هذه الأدوات الدقيقة على القيام بوظيفتها لعلاج المرضى إلا أنها كانت تسبب آلاماً كبيرة عند استخدامها.

من خلال هذه الإجراءات، يمكن التخفيف من الآثار السلبيّة للذّكاء الاصطناعي على الوظائف وتعزيز قدرات القوى العاملة، ممّا يمكّنها من المنافسة بفعالية في سوق العمل المستقبلي وتحقيق الاستفادة القصوى من الإمكانات الهائلة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي، واختصاراً “اعمل بذكاء” وهو عنوانٌ لمقال قمنا بنشره مسبقاً، يغطّي جوانب الاستفادة من أدوات الذّكاء الاصطناعي!

ما واقع حياتهم قبل التقنيه الرقميه من الأسئلة التي تخطر ببال الأطفال والأجيال الجديدة في كل مكان، وذلك لأنه من اللازم التعرف على التطور الذي حدث والسعي إلى جعله يدوم ويتجه إلى الأمام بشكل أكبر، ويمكن لهذا التطور أن يساعد الناس على حل عدد من المشكلات والعقبات التي تواجهنا حاليًا.

سهولة الوصول إلى المعلومات وتتبع أخبار العالم، وتسهيل الوصول إلى أي كتاب أو فيلم أو مسلسل من خلال شبكة الإنترنت.

وفكرة التواصل عن بعد بالهولوغرام سوف تعمم قريباً ليكون هناك الكثير من مقابلات العمل مثلاً التي ستتم بها، ليصبح الأمر أكثر تفاعلية وواقعية. وسننتقل من كون هواتفنا ذكية نور إلى أن تصبح منازلنا ومدننا ذكية وقادرة على التفاعل بكفاءة مع احتياجات الناس وسباقهم على الراحة. يعني باختصار الأفضل لم نراه بعد! هذا ما أومن به.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *